منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - جناية البعضّ في النقد
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-18-2007, 10:14 AM   #7
حسين عبدالله الرويلي
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية حسين عبدالله الرويلي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

حسين عبدالله الرويلي غير متواجد حاليا

افتراضي


صباحك .. كـ قلبك أخي / محمد السالم ...

.............

1) أولاً .. دعنا نتحدث عن تهيئ قراءة (الشاعر) .. من فوهته لقراءة .. النص الطيني ... لـ شاعراً كان ... وكيف يبدأ بالقراءه ... ومن أسيف الأمر .. أنه يهرول .. بقراءه ضبابيه كمثل قراءته ... لنصوصاً كثيره ...(ذات ثياباً مستهلكه) ثم يبدأ .. بمعرفة (طاروق) أو بحر هذا النص ومالذي كانا يرسو عليه ... بينما الأجدر أن يصون الجمع بين
(القراءه الجيده أو الإستماع مع الجرس الموسيقي) ويكون حاضراً في آنً واحد ....


ــ هنا فـ القراءه عند أغلب (الشعراء) تكون بلكنه (بدائيه) ... كـ أ ب ت
والمعضله الكبرى تجثم إذا كان النص لايحمل في أوجه ودنوّه السيده
( الهمزه أو السيد السكون ألخ ... غير ذلك عندما ينزلق في ظلال الحروف ... التي
(تنطق ولاتكتب) .... هنا العري يتضح بأن (النص الأبن ) مكسور في كل تكوينه ... بينما .. أبيه الشاعر عندما يقوم بـ كسوته في إلقاءه ... أو قراءته يكون سليم وحنيّة الوزن... مستقيمه .. أو (العكس المرير) ....


ــ هنا فـ القراءة لدى ضالة(النقاد) وإن كان أغلبهم لايحمل (شهامة) القراءه الحقيقيه ولامروة (النقد) ...الصادقه تجدهم عرقاً... (يبحثون عن صاحب هذا النص)
خوفاً من يكون ذات (معرفه) بهم أو أنه أحد (الأصدقاء الأعزاء) أوأحد (الوجهاء الأغراء) فـ هذه (نتنه متشعباً جسدها )و كي لاأخرج من أسوار الحديث...


أكمل ــ

بعد ذلك يختصرون قزح (القراءه) على (الصور الجماليه) أذا كان (النص) يحتضنها أو على رؤيتهم الفطريه .. وبـ عصفور ... الشبر .. النظري
لديهم .. وأن كان .. أكثرهم ... لايفقه (معنى الوزن) .... إلاّ من رحم ربي وأن كان يفقه فـ تجده كـ ..... حميماً في شي وكريهاً في غيره ..هنا تتكعب الهاله .. والتبجيل ... والإيثار لحضرة الأضواء ... وأن كانت مزيفه ... فـ بعد جفاف(القوت) .. تذبل (ودابية) المشهد وينطفئ ... ذاك (............) الذي قام بعرضه هكذا... ولاضير في ذلك لديهم .. وهذا كل مافي (المر)


أكتفي بهذا
الإيجاز ياأخي .. عسى إشاءة الله ... أن تأتي بي (إنً)

مودتي ..

 

التوقيع

إِطْرَاءُ الأَرْغِفَةِ الفَارِغَةِ عَلَى مَائِدَةِ الحَدِيثِ: ثَنَاءٌ.


التعديل الأخير تم بواسطة حسين عبدالله الرويلي ; 10-18-2007 الساعة 10:17 AM.

حسين عبدالله الرويلي غير متصل   رد مع اقتباس