ليت كل الكتّاب لهم نفس هذا الذنب يــ طارق ...!
ها أنت تأتي من أقاصي مدينة اللغة تحمل على متن الحضور هذه القطعة الثمينة ...
لدرجة أنك جعلت من طيفها أغنية تعزف أنغام تقاسيمها على أوتار هذا النص الباذخ بحضورك ....!!
أهلاً مليون وبكل لون ....
سعداء بطرقك اللغوي الأول ...
دمت بألف خير ...