فكرة الحلم، والصمود رغم الإنكسار كانتْ هي فكرة الشطر المطروحْ .!
حقيقةً الشعراء أعلاه كتبوا عن الحلمْ بـ تفاوت، وكتبوا عن الصمودْ بـ تفاوت، كتبوا عن التجلد الذي يقود للصمود أيضاً، لكن أرى أن الإتيان بــ إكتمال الفكرة وإلتقاطة النضج فيـها، - من وجهة نظري-
أحاطَ بهِ رقم ( 8) بـشكل واسع ومتقَنْ.
شكراً للجميعْ
وأتمنى لكم التوفيقْ
حبي وتقديري
.