إنَّ أَنُوثتكِ أصَبْحت عِنَوان
بسمَلتي كُلَّ صبَاح
فـ" أَنُوثتكِ لا تَكفِي جَحيم الليْل
الّذي أَعِيشهُ بـِ مُفردي !
كي أصل للفجر البَاسِمُ
عَلَىْ شَفْتيكِ دُون شقَاء
وَ تظِل سَطُوري خَاويةٌ
إلاَّ مِنْ وَحيكِ
وَ ذلك القَمْر المُتلأَلئ طِفلاً
وَ الرَاقِصُ فِيْ عَيْنَاكِ !