عندما أقرأ وأشعر بأن القصة قد بدأت بالتقاط إيقاع في نفسي
الشخوص تتشكل, وأن أسمع أصواتهم, ويمكنني أن أتخذهم رفاق لذهني , يعود يفضل
هذا الأمر للكاتب الذي منحني شرف قراءتهُ.
لِأجد صور فنية تُبحر بفكري عبر المحيط الواسع
اقتباس:
والورق يقلبه الريح التي تثيرها دفة الباب.
|
عزيزتي الكاتبة عَلاَمَ أتمنى لكِ كل التوفيق والتألق .