..
في عينَها كم غرق واحد ، وسابحْهـا
زين ان وقف بعدها عاقل ومتواسـي!
في مشيها تحسـب الطرقـة تمازحهـا
ياقو قلبي على الشوفـه ، وياباسـي!
زعيمة النور ، يـوم النـور صالحهـا
رفيقة الأنس ، دام الصمـت جلاّسـي
تَعمّق فِي هذه الأبيات لِ يوصل لنَا فكرة الغزل وكيف هو
مُشبع بِهذا النُّور الذي يمتلكه ،
جَميل وصفه حدّ الغيرة(:
وختمه بِ هذا البيت الجَميل بِهذه الصورة :
إسوارة الحكي ، يوم الحكـي رابحهـا
بها يزين الكـلام ويطـرب احساسـي
فاتنة أيضاً
بل جداً
لله أنت عذب وَ نقي ..