ياوجد حالي لليتـــــيم اللي بحر حزنه طمى
,,,,,,,,,,,,,, لاصكّته غبر الليالي وافخت القلب العطوف
في ضحكة اصحابه طعونٍ تنتزف منها الدّما
,,,,,,,,,,,,,,, تضطرّه أحيانا يجنّب عن مخالطة الصفوف
يستلهم الصبر الجميل ودمعته حـول الحمى
,,,,,,,,,,,,,,,, لا شاف صورة والديه تلوح من فوق الرفوف
.
صورة معبرة حد العَبرة
موغلة إحساسا وعاطفة
خالد
ممتن لكهذا تجلي .