.
.
أَشْعَثٌ قَلَمِي أَغْبَرٌ حَرْفِي شَتَاتٌ فِكْرِي !
وكَيْفَ لَايَكُونُ بِذَاكَ الْقَفرِ وكُلَّ مَاحَولِي لَوَّنَهُ الْقَدَرْ بِلَونِ الْصَحارِي
بـِ فِتنَةِ الْرَملِ الْمُلْتَصِقْ بـِ أَهدَابٍ تَفَنَّنَ الْوَاقِعْ فِي رَسِمِهَا وتَلْوِينِهَا
بِأَجْمَلِ الأَنِينْ وَأَمْتَعِ الْإِنكِسَارِ والْقَهَرْ !
أَحْسِدُنِي كَوْنَ القَدرْ يَعشَقُ تَعذِيبِي !
,