.
.
لَو كَانَ هَذَا الليلُ ذُو جَناحَينِ يَحمِلُ مِن ذَاكِرَةِ الماضِي أَطيَافاً كنَّا نهوى إِحتضَانُها كُل ليله !
لَو كُنتُ أَعلَمُ أنَّكَ كُنتَ تُخَبِّئُنِي بَينَ هَدَبِكَ وأحداقِكَ لكُنتُ عَشِقتُ صِيامِي مِن أجلِ أَن يَكُونَ الفِطرً .. " عِيدك " !
,