ما بين ربيع العمر وخريفه
ترتدي الأنثى النصيب وتجلس تنتظر وبعض التجاعيد تعتلي
المكان وزمان لا ينسى . وفي الصندق تكمن الذكريات
وتسألتُ ماذا لو فُقد الصندوق أتفر الذكريات من أذهاننا ؟؟؟
ما بين الماضي والحاضر والمستقبل تمر أحداث القصة
وأنثى يتوجها الخريف بالإنتظار وأنثى أخرى يتوجها الربيع بالإنتظار
وكوب من الشاي الساخن ما زال ينتظر شفاه كل من الإناث في المكان
ياسمين لنصكٍ بعد واقعي طرحتي بصورة مميزة وأخذتنا معكِ لنلتمس وجع الأخرين