اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
ما بين ربيع العمر وخريفه
ترتديالأنثى النصيب وتجلس تنتظر وبعض التجاعيد تعتلي
المكان وزمان لا ينسى . وفي الصندق تكمن الذكريات
وتسألتُ ماذا لو فُقد الصندوق أتفر الذكريات من أذهاننا ؟؟؟
ما بين الماضي والحاضر والمستقبل تمر أحداث القصة
وأنثى توجها الخريف بالإنتظار وأنثى أخرى يتوجها الربيع بالإنتظار
وكوب من الشاي الساخن ما زال ينتظر شفاه كل من الإناث في المكان
ياسمين لنصكٍ بعد واقعي طرحتي بصورة مميزة وأخذتنا معكِ لنلتمس وجع الأخرين
|
السلام عليكم أشكرك جدا وجميل ان تصل القصه اليك كما أردتها أن تصل للقارئ أشكر أحساسك الرائع بالمعاني ......