أوقاتكم طيبة
مر يهودي ومعه كلب علي ابراهيم بن أدهم رحمه الله فقال اليهودي: ألحيتك يا ابراهيم اطهر أم ذنبٌ هذا الكلب أطهر؟
فـقـال ابـراهـيـم بـن أدهـم – فـي هــدوء- :
إن كانت في الجنة لهي أطهر من ذنب كلبك وإن كانت في النار لذنب كلبك أطهر
فقال اليهودي : والله إن لهذه لمن أخلاق الأنبياء
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
لو كل كلب عوى ألقمته حجرا ,, لأصبح الصخر مثقال بدينار
( من خيرات التواصل هذه القطوف )