سعيد .<--لم أجد ما يفيك لقباً,,
هنا قرأتُ كلّ العُلوُم وفيض العادات..
هنا
تنامتْ المعرفة بطبْشور الأستاذ..
هنا فقط..
لمحْتُها
تتهادى بكل اللغات..
وسط أزهار غابات الأمازون..
وضفاف الرافدين..
وعلى ذرى شامخات الألْب!
سعيد يتوارد حين تكون الفلسفة حقّاً على العالمين