اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الدوسري
من واحد إلى خمسة ،،
تصورات كأصابع اللهب بكف القدر ،،
قبضتها جمرة ،، والراحة من الإمساك بها حسرة ،،
تماما كتجمد الأشياء تحت الصفر وانطفاء ألوانها أمام شعلة ضياء الشمعة ،،
فأي رد فعل انداح في جوارح الضوء ؟! ،،
ستغطينا التجاعيد قبل انتهاء الحديث عن الحب وأشواقه ،،
منال عبد الرحمن ،،،
جميل أن ينبض القلب تحت مظلة العقل ،،
أفكار قلمك دائما بليغة وفريدة أختي الكريمة ،،
دمت كما تحبين ،،
لك أعذب التحيات
|
وليسَ القابضُ على الجمر , كـ الذي يكتب الشّعر في دفئِهِ و ضياءِه ..
الأستاذ عبد الله الدوسري ..
جميلٌ أن تحضرَ ذائقتُكَ الكريمة مأدبَة حرفي البسيطة ..
شكراً نقيّةً كـ أنت !