ولأن الكاتبة تحترف المفردة بشتى معانيها وكيفما أرادت تشكيلها فهي القادرة على ذلك وبكل حيوية [ معنى وتشكيل ] ،
فلنصها القصصي وإن قصر عميق المعنى وعظيم الهمّة ،
وبرغم العلاج القسري إلا أنها تحمل التفاؤل والأمل بين عينيها في نصّها القصصي ،
هذه القدرة لدى الكاتبة مكنتها من اختزال الكثير عن المرض بـ [ مفردة ] واحدة ،
وهنا أقول لرشا :
كوني دوما كذلك ، ومالمثل هذا المرض من شأن انتصار عليكِ .. إن شاء الله ..