.
ليسمح لي استادي بمُشاركة عابرة:
الذائق الكلاسيكي قد يسير خائفًا أحيانًا !
يخاف من الرؤيا الجديدة، يخاف من السؤال الجديد ..
يخاف من البحث عن الأجوبة الجديدة ، يخاف من أي قفزة تحصل أمامه .. لذلك اعتقد ليس غريب أن جاء هذا " النص الإفتراضي" بروحٍ أرضها تهتز .. وجُرأة كأنما تبحث عن ذاتٍ ضائعة.. !؟
شكرًا جزيلاً لحضرتك