يا رجُلاً آتٍ من زَمَنٍ آخر
لا ندري كم عنَّا بَعُدا
ياحَرْفاً في وَحشَةِ عتمةِ ِ
جوفِ الفِكرِ رأي قبساً
يا قَلَماً وجَدَ على النَّارِ هُدَى
للألَقِ بريقٌ لا يخفى
يا حمدُ وللإبداعِ صدَى
..............
وللهِ درُّك أخانا الأكرم الشّاعر المُبدع،الأستاذ حمد الجعيدي
لكَ التّحيّة والتّجِلّة