يا أناي.... قلبي لك....
قطعةً ضَيِّقَةً بمقياس الحدود ...
يا منيتي ....أَرقُبُ بتوجُّسٍ لحظة إنقلاب !! البوصلة..
منجز أدبي حزين ومؤلم .. قائم على ( ثنائية مدهشة ) !!
ذو لغة عميقة , وفكر متجاوز مدهش
يتكلم عن الفقد , وعن الأُمنية ,
وعن عُمرين :" يا أناي , و يا منيتي " !!
أحدهما ذاق مُر الانتظار ! والآخر جدير بالانتظار !!
ويبقى التساؤل العظيم المحزن من المخاطب ..
وهنا .. لا تُعيينا الأَمكِنة...ولا تَعنينا النِهايات
ولا تُدرِكنا الأزمنة بِمواقيتِ اللحظات
فالركنُ فضاءً ممتَدّاً بِكلَينا وَعد )) !
أ / رشا عرابي
( أوسع لي في قلبك مهد ) !
له حق العودة !!!!!!!!!!!!!
الله عليكِ ,,