:
كنتُ أنتظر يوماً يٌقرأ و يُتلى
إلى أنْ انتصفَ وأنا أنتظر ...
مَرّ نصفه إلى آخره وقلت :
بأنّ زاخره سيأتي في آخره ..
جاء آخره واسم صاحبته غيرُ موجود ، فقلنا " عُذراً "
إلى أنْ
رأينا الإسم ولم نرَ اليوم إلى هذا " اليوم " ، حتى " عذراً "
!!!!!!!!!!!!!!!
شكراً : فاطمة الغامدي .