اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين
سمعت مواء نقاطك وهي تفترش السطور بقلقها
تبحث عن ممر يغرقها
لتأتي له ولنا بالقلائد
اكثر من رائع ياضوء
مودتي والياسمين
،،
|
و كأنكِ تعلمين يا سيرين أن من جملة مخاوفي الكثيرة ... سيرة القطط و ظلال مرورها ...
عدا أن لها عيون على جمالها ... مخيف أن تمكث فيها فيحطمكَ زجاجها !
رائع أن يصدر لنقاطي صوتاً ... سمعتِهِ مواء ...
و في الحقيقة هو كان نداء غير مفهوم إلا لمن يُجري مسحاً للفقرات ... فيدرك أن باب الدخول لم يكن في المدخل ... بل عند آخر ثلاث نقط
و بعد الدخول ... كلنا للغرق ... فينا !
حتى لا يختلط نسب النص ...
إن كان بي من الروعة شيء ... فروعتكِ يا سيرين طالت عنان الجمال و صار أدبكِ و حرفكِ سقفاً نتمنى أن ندرك بعضه !
أشكركِ جداً جداً يا رفيقتي الرقيقة ...