صَبَاحْ جُمْعَتِي بَدأ بِـ تِلاوَه لِـ سُورَة الكْهَف
,, صَلاةْ الجُمْعَه ,, وَخِتَامَهُ كَانْ بِـ
سَ أعْرُز إصْبَعِي فِيْ مُدْخَل شِريَانِي وَأقوَلْ : -
إلْهِي أطْلُبُكَ فِيْ هَذا اليَومْ المُبَارَكْ إنْ تُريِني صُنوفْ وَعَجَائبْ
قُدْرَتُكَ بِ مَنْ أسْتَغَفَلْ بَرَاءة وَنَقَاءْ سَريرَتِي لِـ غَرَضٍ فِيْ نَفْسِه
إلْهِي عَاجِلاً وَلْيِسَ آجِلاً أرَىْ الذُلْ وَالخَيِبَه وَالخُذلانْ وَالإنْكِسَار
وَالهَوَانْ وَالحَاجْه وَالألْم وَالحَسْرَه تَشُقْ طَريِقُهَا نَحْوَ قُلْوبَهُمْ بِلا شَفَقْه
لا مِنْ رَبٍ أو عَبْد ,,
طَلْبتُكَ رَبْي وَأنْتَ أعلَمْ مِني بِمَا جَرَى لِيْ فَ أغِثْنِي يَاآآآرَبْ بِـ
إسْتِجَابَة دَعْوَتِي وَأنْ لايَحُولْ بَينُهَا وَبَينُكَ حِجَابْ ,,
يَاآآآرَبُ عيسَى وَموسَى وَمُحَمْد أحَبُ الأنْبِيَاءْ
أجِبْ دَعْوَتِي رَجَوتُكَ رَبْي
../