معدل تقييم المستوى: 459
و كأنَّ نيما كانَ حاضراً هُنا بأسطورتهِ , بشمسٍ على هيئةِ قلب , و كنتِ انتِ يا سعاد - كما كلّ مرّة - بأبهى حلّةٍ لغويّة , تستقبلينَ الشُّعاعَ و تحيلينهُ أزهارا ..