عبدالعزيز رشيد
ــــــــــــــــ
* * *
من وجهة نظري :
قراءة الرواية : ترف
وكلُّ ترفٍ زيادة وكلُّ زيادة لا ضرر منها ولا ضرار في عدمها .
لستُ ميّالاً لقراءة الروايات إلا ما أثار مشكلة منها ليكون لي الحكم
المُستقلّ عند سؤالي عنها ولا أضع في حسباني قبل قراءة الرواية
أنْ أخرج بفائدة سوى الفضول بمعرفة أسلوب هذا الكاتب - فقط - .
أمتلك الكثير من الروايات التي اكتضت بها الرفوف ولم تُقرأ بعد أتمنّى
قبولها هديّة لك منّي وأستثني من ذلك ما خطّه الروائيّ المبدع
( حيدر حيدر ) .
شكراً لفكرك .