فَيضُ إحساسٍ مُكتَمِل الغِناء
نِصفه رِقّة .. ونِصفُه الآخر منساباً من ضِفافِها عِطرا
وكلّه يَندى بِنبض !!
وحدَه العِشق يَحمِل الشاعِر إلى غَدٍ نَشوانَ دافئ
ويَوشّي اليَراع بلألاءِ سَكب آسر
طلعَت قديح ..
أيّها الراقي
أيْقَنتُ حقاً حيثُ أنت لا بُدَّ من دَهشة !
لله أنت يا أخي
لك التحايا عاطِرة بالياسَمين الأنيق