أين الآن صاحبة الجلالة وسلطتها الرابعة في الدولة ؟
فقدت الشفافية والنقد البناء من اجل حفنة دولارات
فحرفت الخبر وبالغت في الحدث من اجل تغييب الوعي وتأجيج الثورات
ونسيت دورها الفكري والسياسي والاجتماعي من اجل التنمية للبلاد
ليتها تعود الي نزاهتها وابداعها الادبي واشاعة العدل والمساواة
\..