اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل خليل
أين الحل، وإلى أين المفر، كيف تعيد لملمة شتات نفسك لتقدر على تجاوز آلامك وتستقوي على أحزانك وتعيد لنفسك بهجتها القديمة ،، وتزرع بذور الفرح وتحصد أعشاش اليأس من داخلك ،،، كيف الطريق وقد تاهت بوصلتك من تراكم غبار الأحزان حتى اهتئرت مقدراتك على الصمود والإستقواء وعلاها الصدأ ،،، أهذا أنت فعلا تحاول النهوض ،،، أم ما زلت تحوي بداخلك الطفل اللقيط التي نجحت الأحزان في إعطائه هويتك وشخصيتك ومسكنه الذي طالما حلم به.
|
قد أشعر أحياناً أنني أحرث ألف هكتار من التعب برأس قلم جاف !
قد لا نفكر باستنبات الفرح بقدر ما ننشد السلام لهذه النفس ...
ما قرأته هنا يكشف لي جانباً آخر من جوانب روحك المضيئة المعطاءة يا فيصل ...
نص له أكف تمر على العقل و القلب و تربت عليهما ...
حديث يخاطب العقل و يناجي النفس ... لتنهض
...
ممتنة جداً لما جاد به فكرك هنا