اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الجمعان
*
في ذاگ العالم ، شُق طريقاً لا ترى سِواه
كخيوط الفجر .. بائنه ، آنيه
تدنوا ، وتطول وتمد أيديها ...
لأن تُشرع مابين كفيها ؛ ذآگ نوراً
تبعثه شمساً كانت في ذاك الليل نجماً ساطع!
شمساً غير شمسنا ؛ ذآگ دليلاً قاطع!
لا تكاد تُبصرها ، ولن تُبصر
لا تسطع في سماءك ، إلا بعد إقتراب كان إغتراب
.
|
لعلّه غاب أسفاً ... فالخيارات المتاحة ليست مباحة بالمطلق
تبصرها و لا تصافحها كف الحرية ...
ما أبهى رغباتنا ... ما دامت خلف سحب الصمت و الانتظار
و كأن بها خيفة من وجع العودة مرة بعد مرّة !
إبراهيم ... لا أدري
آفاق قراءتي ضيقة ... و نصك يصعب الولوج إليه