وطوبى له ذلك النبض يا جليلة
يزدادُ عمقاً كلّما ازداد اتساعاً
تنأى به الدروب وتبقيه معلّقاً بشغاف الدروب
متكأً على أطراف غيمة ...
دمعُها سخيّ
مجدولاً بوعد إنتماء منذ لحظة الوجود إلى امتداد السنين أنفاس
يا حبيبة
نصٌّ تكتبه جليلة
كيف بربك لا يسكنني..؟!
وكيف لا يطيب المكوث ..؟!
يا رفيقة الروح
لك الودّ وافر
وعميق أيتها الجليلة