مدخل ألم بمعطيات الرواية بدءاََ من الفكرة حتى ختامها
شدني أن الراوي يقرأ نفسه ولن يكتفي فيرغب بشدة في العثور على قارىء آخر يكمله ولو كان قارئا لا يعرفه.
قراءة نفسه من مخزون عايشه أو اجتمع في مخيلته من قراءات
وشدني ايضا ان نهاية ارواية من اصعب صفحاتها
فعلا فبعض النهايات تصيبنا بالخذلان ان لم تكن موفقة
استاذي شاعرنا المبدع دوما تبهرني اطروحاتك لثرائها وقيمتها التعليمية لنا
شكرا مبدعنا حسام الدين ريشو
مودتي والياسمين
\..