جذعٌ خاوٍ إلا من ذكرى
إلا من أنس سنون أربع
تتبهنك ليلا تقسو فجرا
تغفو صبحا .. مدا جَزْرا
لا أرضا تحوي أو بحرا ..
آمالا
جاءت طيفا .. عادت عِطرا .. غابت دهرا
رذاذا كانت " أمنية " حزنا! وقهرا مصلوب
البحر يحوي نورسها
مجدافٌ بات الانسان
منظارٌ يروي الأحزان
مازال الشاطئ مفقود
والصبر زاد بأنفاسي
آمالا ماعادت آمال
هي عطرا .. حرفا .. ورذاذ