اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الزيدي
بثينة
الوقوف وحيداً على قارعةِ الخوفِ أيضاً مُخيف
حدَّ البكاء
.
.
كُنتِ صادقةً حدَّ الخوف
وكأنِّي شعرتُ أنَّ هُناكـَ من يُجيدُ رسمَ الباهتينَ
كـ أنا...!!
.
.
كنتِ راقية
|
مريم الزيدي، أهلا بكِ.
الخوف عدو الانسان..
شكرا جزيلا لك.