جزيل الشكر للراقية / نادرة عبدالحي على هذه الافتتاحية الأنيقة.
وأتشرف بـالكاتب / د. فريد إبراهيم
.
د. فريد
تقول في نص حوارك مع الشيطان :
مفتتحا هذا النص بـ :
" إنه يسكن في رأسي
و يلهمني كل جنوني
يضاجع بنات أفكاري "
وتختتم حوارك معه بـ :
" سعينا سُدى.. "
باختتامك للنص/
وكأنك تفتح بابا للندم أو الاعتراف به بوصولك معه للهرم وصولا للخاتمة.
الاسهاب وصولا إلى :
" مَسَّني الضر منك و كان ظني
أن أصيبك بمسٍ إنساني "
مضادات تتقنها.
بيد أنك لم تسترسل كثيرا، وهذا ماأعطى النص قابلية القراءة بالرغم من غموض العنوان.
فلي هنا منك ببعض بوح تضيفه على هذا الحوار بعد مفهوم :
" سعينا سُدى .. "