منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - الثنائية النثرية
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-29-2017, 06:44 AM   #4
د. فريد ابراهيم
( شاعر )

الصورة الرمزية د. فريد ابراهيم

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 7992

د. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
في البداية وجب علي شكر الزميلة النادرة نادرة علي مقدمتها الشديدة الكرم
و أتوجه بالشكر لزميلي العزيز ابراهيم بن نزال على سماحه لي بالتواجد في هذا الموضوع
الذي سأفخر و أتشرف كثيرا بكوني جزء منه ..
تحياتي للجميع و بعد ..

اقتباس:
د. فريد
تقول في نص حوارك مع الشيطان :
مفتتحا هذا النص بـ :
" إنه يسكن في رأسي
و يلهمني كل جنوني
يضاجع بنات أفكاري "
وتختتم حوارك معه بـ :
" سعينا سُدى.. "
باختتامك للنص/
وكأنك تفتح بابا للندم أو الاعتراف به بوصولك معه للهرم وصولا للخاتمة.

فلي هنا منك ببعض بوح تضيفه على هذا الحوار بعد مفهوم :
" سعينا سُدى .. "

مشكور أخي ابراهيم علي الفكرة الرائعة و الطرح المتميز .. فـ النص فعلا ينقصه
مفهوم الندم .. و لهذا وجب شكرك و اليك الاضافة


يا شريكي في الخطيئة قد بدا ..

أننا متشابهان

في الفضول

في الكبرياء

في الغرور

و في ميول العربدة..

و أننا سنبقى الي أبد الدهر

أرواحا مُشَرَدة

عَطشَى كمصاصي الدماء

نسعي في الظلام

و سعينا سُدى..

نمضي بخطوات جشعة

و طريق الملذات بلا نهاية

لا نشبع فـ مهما ابتعدنا ..

يتبعنا جوع البداية

فـ نمتطي الشر وصولا ..

بئس الوسيلة و الغاية

و ما أن نصل .. أعود تائبا

و تعود انت للغواية ..

ما الامر يا شريكي؟

ما الخطب ؟

ما الحكاية؟

و الى متى ستتظاهر بأننا أصدقاء

و بأنك دائما لي

و انت دائما لي ..لا تحمل الا العداء

فـ انصت جيدا لي

لن نصلح أبدا كـ شركاء

فـ الذنب يبقى لي

و تبقى منه براء

فـ أي شراكة هذي تكون ؟

ما هذا الا محض جنون

و مغامرة تبعاتها لم تُحتَسَب

انظر الينا

فـ لن تجد فينا من كسب

فـ الكل خاسر هنا

و الكل لجهنم حَطَب

الكل خاسر هنا

و الكل لجهنم حَطَب

----------------



أخي الكريم ابراهيم
تقول في نص "تلومين من؟ بتنا نجهل شكل البارود" مفتتحا

تلومين من؟
وتصفحين عمّن؟
يتيمة إلا عن المجدِ،
لومينا نحن،
واصفحي عن النصر إن أتى متأخرا،
ماكان دما,
ماكان جرحا,
ماكان حزنا,
هو عار لنا وعلينا,
نبرع في فن القلم,
ونجهل كيف نركز البارود,


ثم تلقي باللوم علينا (العرب) و تقول

وثكناتنا يرقد فيها العصفور وعشه,
بتنا نجهل أن البارود هو للحرب,


استوقفني هذا النص كثيرا .. ثوري جدا و يثير فينا الغضب لاوطاننا
مما جعلني أتساءل ,, لماذا توقف أخي ابراهيم هنا .. لماذا اكتفى بالقاء اللوم علينا
لماذا لم ينادي علي حب الحرية فينا بذات الصبغة الثورية .. فالحرية حورية تقبع في
أعمق البحار و أخطرها .. و الوصول اليها يحتاج الي قبطان .. يدلنا علي سبيلها و يشجعنا علي
اتخاذه
فهل لي من قبطان الكلمة ببعض بوح في هذا الشأن ؟؟؟

دمت بكل خير و سعادة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أسهل طريق للوصول الي قمم الجبال

هو السقوط من السماء

هكذا تحطمت عظامي..

د. فريد ابراهيم غير متصل   رد مع اقتباس