و لا زلت في كل مرة ... أقف أمام سطر لكِ أشعر بأني أمام بحر فصيح اللغة و المعنى ...
و لؤلؤ البلاغة أتأمله هنا في هذا النص ... كأنها سمحت لنا بأن نستكشف بحراً من بحور إبداعك يا سيرين ...
حقاً ... لينة ساكنة ... غير قابلة للكسر و للضمة معك حكايات وصل ...