:
شُكراً وَ شِعراً وَ عِطْراً ..
لـِ..وُضوحْ وَ طَاقَمْ وُضوحْ ،
لَيْسَ لِمَا قَدّموه لأبعاد أدبيّة فَقَطْ ..
بَل لأنّهُم يُؤسّسون لِصحافةٍ نَزيهَهْ وَ راقيَة ، وَ ثريّة ..
بَعيداً عَن التحليق في سِرْب السّائد من المطبوعات .
_ تقديري و احترامي لَهُمْ _