ياإلهي ماهذا النص الوارف أيها البستاني
أما عن رجل المطر فهو كالحور العين لعلّه في العالم العلوي ربما
أو فقط في صفحات خيالنا
وأين للواقع أن يجد كهذا الرجل يا بستاني
على كل حال أتحفت الجمال بهذا الرجل الجميل
وتركت ريشة روحك لوحة في خيالي لاتُنسى
رائع بحقّ
تقديري