؛
؛
أسُوسُ قطيع فِكري نحو أرضٍ يباب ، في محاولةٍ بائسة علّها تفلحُ
ولكنّها تأخذُني رياح الشوق كما دوماً؛ حيثُك
حيثُ مرافيء ذكراك
ثم عيناك المُترعة بماءِ الوجد
وتلك الغصّة التي كانت تعترِضُك وأخالُها في صدري
كيف السبيلُ وهذي الروحُ لاتنفكُّ تتلمَّسُ أَرجَ خطْوِك !