اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي
لنْ أكذب ..
قرأتُها مثنى وفُرادى
ورأيتُ تِلكَ الرُوحُ التي كتبت حِينَ كتبت
واحتوتني مشاعرُ القُربِ حتى رأيتُ حُزن الأيامِ في رُوحٍ كُلِمَتْ
ورأيتُ حنيناً لأبٍ مفقود غفر الله له
ولنْ أعجب فتلك هي رشا
|
ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ ﺑﺎﻟﻜﻢّ ﻻ ﺑﺎﻟﻜﻴﻒ ﻳُﺠﻨﻰ
ﻟﻸﺏ ﻭﺍﻷﻡ ﻭﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭﻟـ ﺭﺍﺣﺔ ﺑﺎﻝٍ ﻣﻔﻘﻮﺩﺓ ﻣﻨﺸﻮﺩﺓ
ﺍﻟﻮﺍﻳﻠﻲ
ﻗﺮﺍﺀﺍﺗﻚ ﻻ ﺗُﺜﺮﻱ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻓﺤﺴﺐ
ﺑﻞ ﻭﺗﺘﺮﻙ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻲ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻐِﺒﻄﺔ ﻭﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟـ ﺗﻮﺍﺻﻞ ﻛﻠﻤﺎ ﻭﻟﺠﺖُ ﻫﻨﺎ
ﻟﻘﻠﺒﻚ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ