مداده الروحُ حِبراً لستُ أسكُبُه
وإنّما الروحُ بالآمال ترويه
خِضابهُ من شفيف الودّ مُنعَرِجٌ
يأتيكَ هَوناً لتحوي ساكناً فيه
يا الله ،
اختنا الغالية: رشا عرابي،
لا تخطئين الروح سفرا بين هتان احاسيسك النقية،
لا عدمناك.
ما شاء الله على هذا اللحن البديع،
مع ترانيم الصباح،
لكن معذرة:
لتحوي أم لتهوي؟!
دمت بخير و عافية.