سرد قصصي رائع يرصد المدى .. يعانق غيمة ويحلم بالعودة
لكن هيهات ان تعانق القبور اللون الاخضر للحياة
لغتك كالمطر نستسقي منها تفاصيلها الدقيقة والكثيرة
كما هنا في قصتك دلالات تجلت بنبضها الدافيء رغم ألمها
سلمت يمناك كاتبنا المبدع \ فاضل عباس
مودتي والياسمين
\..