اليوم أنا أشيبُ وذلك الحقّ شابّا مايزال ،،!،،وكبرتُ ،، وإذا نزلتُ قريبا في القبر ،،سيقفز صوت حقّي من صدري إلى صدورهم ،،،ويمشي في الهواء صوتي والهواء لا ينسى
.
.
.
و هذا الصوت ينتقل عبر المدن، من صدر حر إلى آخر،
و كل يوم تتجدد قضايا الحرية و الحرب ضد الاستعمار و العنصرية ،
في قضايا جديدة،
لكن بذات الصوت:
الحق و الحرية.
دمت شامخا مطمئنا،
لقلبكم السلام و الاطمئنان.