لانها لامست السماء بروحها .
هي زينة اذن .. لا فرق إن كانت من هنا أو هناك .. فهي ولدت من رحم الثورات ..
تعالت روحها إلا أن تصبو للسماء .. للعزة .. للكرامة .. هي شئ في نفوسنا .. يكتسي ملامحنا ..
ويطبعها بهذا الحلم الكبير الذي يسكننا ..
قد عالجت موضوعا كبيرا .. وأنتقيت أسلوبا جميلا .. رقيقا .. بسيطا .. وهنا يأتي الأديب بقلمه ليسطر
بملامح لا يراها الآخرون .
الف تحية وتقدير لقلمك