أخي / عبدالله المجلاد
أهلاً بهكذا مَطَر
لنصوصك [ طعم ] خاص بك
عندما أقرأ لك نص لا أشعر بنفسي ألا وأنا وصلت ألى النهاية فأعود لـ [ مرقاب ] نصك ..
على عكس بعض القصائد التي أتمنى أن أصل الى النهاية في أقرب وقت.. أو أُنهيها قبل النهاية
عبدالله أنت تختلف حجماً و نجماً
كُل الشُكر لك
وآفر التحايا..عبقة