بالفعل ,, يأتي التأويل للنصوص باتجاهات متعددة تعكس رؤى وثقافة المتلقي وحالته النفسية أثناء القراءة كما أظن
فـ قد أعني بما كتبته شيئاً ويأتي من يقرأه من زاوية أخرى ويؤوله بحسب وجهة نظره
وهنا مكمن الجمال إذ أننا قد نستلذ بقراءات عدة لـ نصٍ واحد
وقد مررت بتلك التجربة مع أحد قصائدي إذ قرأه أحدهم بصورة لم أكن قد رسمتها حين كتابة النص وراقت لي قراءته حينذاك
ليس من عادتي الاسترسال في قراءة مواضيع طويلة ولكن أسلوبك هنا جاء سلساً وممتعاً إذ اقترن بموضوعٍ نحتاج إلى التمعن به جيداً لكسر القوالب الجامدة من التأويلات الثابتة
شكراً لـ فكرك وقلمك