لَم تنتهِي قصَّة التأمُّل والعَناء . حِكايَة العابرِين . حنِين اللِقاء . وأصوات النِداء !
كُل شيءٍ تسرَّبَ لـ البعِيد أخذَ معهُ كُل ماضٍ يَتعمَّقُ فِينا وتركَ لنا هَذَا الفراغ القَابِع بَين رَهبةِ الإنتظار ولَوعة الإنكسار .
رَوعة الإنصات ولِذَّة التأمُّلِ معكِ يانازك كانت " مُدهشة " !
رائِعة كعهدِي بكِ . وأكثر