تلك الرؤى تمخض المكنون النازف عمق التأدية المستوطنة حال الإتيان ، تمارس العمق بهيبة الصحو وتقرع باب التنويه المقتبس من فراغ الأمكنة ، فاسلوبه القثصي يبرق من اسطول يقشع بقية الصمت ويدلف من اروقة تعي حتف الاسئلة الضاربة لب الجوى .
سطوة حبر مائزة عميقة الأخذ من اللغة موجعة الانحياز للدواخل ، تقديري لهذه الدسمة اللغوية الجميلة .