قرأتها وأعدتّ قراءتها وأظنّ أنّي بحاجة لأقرؤها أكثر،فعند كل قراءة أكتشف بُعدا جديدا من قصيدتك..
وكأنك شبهت الصيف بقارئة الفنجان في قولك:
قد لايَمُد الصيفُ عينيه
ليحزرَ ما أقول
..
..
..وحَبْراً ..
مُستَحِقاً للقُبول
<<انشهد
شاعرنا أحمد أقف احتراما أهنئك بحرارة على هذا الألق..دمت بود