العُشاق عبيد عشقهم وهم السادة بين غيرهم
ابيات من الغزل نقشتها ورأيت بعيناى ما صار اليه حالك
مئه درجه من العشق اكتحلت بها عيناك
ففتحت بها ابواب الجنان
ابيات لا يزال وقعها طرباً على اذنى
مثل حلم وردى البتلات مزدان بالخضرة
اقبض على تلابيبه بكل قوتى
حتى لا يتلاشى كالاوهام
ابيات نزلت على وجدانى مثل
كمادة بارده اطفأت لوعه الوجدان
فاضلى / سلطان
شعرت بألفه بين ابياتك
وانا لم االف غير نفسى لسنوات
طويله
ود لا يبور 🌹