معدل تقييم المستوى: 155543
حمداً لله على سلامتك شمّاء لاأعلمُ إن كُنتُ كتبتُ ذلك قبلاً ولكنّ وجودك أسعدني والحرف القديم كما الألم المُتدثِّر بالماضي والجروح تُجدّدها الجروح المتشابهة فقط أردتُ الترحيب بعودتك
اللهمَّ رد إلينا فلسطين والمسجد الاقصى ردًا جميلاً اللهم أنصر ضعفهم فإنهم ليس لهم سواك