أَن قلوبَنا أَصبحت مُرقعة كـَ لوحِ شطرنج ، المعتِمُ مِنها مفقود وَ إحتماليةُ استحالة البياض
للعتمة أَمرٌ وارِدٌ أيضاً عَلى مُر اﻷيام ، تُرى كيفَ سنعيشُ إِن تَحولَ اللوحُ إلى السوادِ كُله !
ما أجملها من فكرة .. ومن صياغة ، ليس من السهل صياغة هذا المعنى بصياغة رائعة كهذه .. شكرا لك أن منحتني هذا الجمال .
=======
إِلى اﻵنِ مُحتارةٌ في شوقِ مَن يَكبرُ إِليّ فـ يَجرني إِلى هُناك حيثُه ؟!
هذه العبارة توقفت عندها .. أحاول فهمها . ولكن بلادة ذهني توقفت عندها .
=======
قَبل فترةٍ بسيطَة أَضحكتني إِحدى ....................................
هذا المقطع وأنا أقرأه .. قلت ما علاقته بما سبقه وبما يليه ، وأنتبهت أنك ذكرت راشد الصالح الذي يعطي بلا مقابل ، والذي لا يعطي ولا يصادق إلا لمصلحة .
========
معذرة .. فترة من انتسابي لأبعاد وألفتى مع الأعضاء الذين أعرفهم .. تجعلني أتجرأ بالبوح برأي المتواضع .. وإن شاء الله ما أزعجك ..
ألف تحية وتقدير